الابراج

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Visitors from countries around the world

آخر المواضيع

أغرب شرط في ليلة الزفاف


جاء يوم كتب الكتاب

شابين تحابا في الله

كانت في قمة السعادة

لم يستطع حصر ابتساماته

استوقفت الجميع في هذه الفرحة و قالت

عندي شرط لا يتم الزواج من دونه

استغرب الجميع

قالت و لا يعلم به أحد

فزاد استغرابهم

هموا بطرح الأسئلة

لكن الشاب المتحمس

لعلمه بصلاحها علم أن ذلك

لم يكن ليكون إلا خيرا فقبل

عاشا عيشة طيبة

و أتى اليوم الذي بدأ الشيطان

و هوى النفس

يلعبان بقلب الرجل الشاب

فقلت طاعته و إيمانه

و أقبل على المعاصي

و الزوجة كلها صبر و دعاء

إلى اليوم الذي قرر التحرر منها

قرر ترك أطهر امرأة عرفها

ذهب بها و معه عقد زواجهما

لعدل يطلقهما

لم تقل الزوجة الطاهرة كلمة

جالسة دموعها على خدها

و ابتسامة الرضى تنور وجهها

فإذا بالعدل يتعجب و يقول

أخي الحبيب

عجبت لرجل يريد الطلاق

و لا حجة لديه

و لولا شرط زوجتك

المكتوب في عقد الزواج

ما طلقتكما

فاستغرب و قال لها

الشرط الذي منعتني أن أقرأه أعواما

اليوم أقرأه

فإذا بالشرط يقول

أزوجك نفسي يا زوجي الصالح

بشرط أن تأخذ بيدي فندخل معا الجنة


فانهار الرجل بكاء و العدل كذلك

قام قبل رأسها و قال

أخذتي بيدي و أنقذتني من النار

و الله لا أرد جميلك إلا بجنة

عرضها السماوات و الأرض

تقبلين بي زوجا تائبا طائعا يأخد بيدكي للجنة؟

قالت و قلبها يكاد ينفجر من النبضات

و عقلها لا يكف عن الحمد و الشكر لله

شرطتها عليك في العقد جنة

و شرطتها على نفسي في قلبي

ألا أفارق حتى نبلغها

لا أفارقك يا زوجي ، لا أفارق جنتي
 

تعالو شوفوا عملت ايه لجوزي في خمس دقايق بس وفرح جداا


سلام عليكم ورحمة الله

امبارح عملت لجوزي فكرة كيوووت اوي وعسولة ابتسامة

كنا اليوم اللي قبله زعلانين جدا من بعض وآخر اليوم اتصالحنا الحمد لله

فقولت لازم اعمله حاجة تفرحة

الكلام دا فكرت فيه قبل ما يجي من الشغل بشوية نونو اوي

افتكرت الصورة دي شوفتها قبل كدا فحبيت انفذها .. ما اخدتش خمس دقايق

واليكم الصور هي شارحه نفسها..هي بسيطة جدااا واللي عايز يزوقها ويفنن فيها اكتر يبقى احسن

تعالو شوفوا عملت ايه لجوزي في خمس دقايق بس وفرح جداا


تعالو شوفوا عملت ايه لجوزي في خمس دقايق بس وفرح جداا


طبعا حطتها على هدومه بتاعة البيت اللي هيلبسها لما يجي وحتطهم على السرير

ومش لازم تكتبي زي ما انا كاتبه ..اكتبي اي رسالة عايزة تقوليها لزوجك 

تجريبى


اليوك 




انا هنا يا ولاد الحلال

تعلم كيف تنام بسرعه وبدون إي متاعب

-->


تعلم كيف تنام بسرعة وبدون 072620121010866.jpg

الاخوة الكرام لقد سألت كثيرا عن مسالة النوم حيث ان عدد كبير من الناس يخلدون الى النوم ولكنهم يتقلبون كثير بقرابة الساعة او الساعتين او اكثر ويحسون بالارق الشديد . وعلى هذا اقدم هذه الخطوات العملية التي تساعدك عى النوم في قرابة عشرة دقائق ولكن تحتاج دقه في التطبيق واليقين بفعل هذه الخطوات .

الخطوة الاولى : الوضوء
الخطوة الثانية : صلاة الشفع والوتر.
الخطوة الثالثة : دعاء النوم
الخطوة الرابعه: وهي الطريقة التي تكمن في الطبيق السليم ( عملية التنفس) وهي عبارة عن الشهيق والزفير .
يقوم الانسان بالاستنشاق واخذ الهواء ثم يخرجه ، والتنفس البطني هو الفعال حيث يجب ان يمتلاء بطنك بالهواء ثم بعد ذلك تخرجه فمك وكانك تطفئ شمعه امامك وحاول ان تكرر هذه العملية من 20 الى 30 وسترى شي غريب في دماغك. وشعور غير طبيعي وهذا الاحساس لن يحسه الا غيرك .
الخطوة الخامسة : الاسترخاء .حيث تجعل جسدك مرتخي العضلات وحاول ان تسمع صوت التنفس الطبيعي في صدرك .
الخطوة السادسة : خاطب نفسك بهدوء بقولك( نام - نام نام ..الخ ) وإن شالله لن تحس الا في الصباح.

وتسطيع ان تستيقظ بدون منبه:-
الاستيقاظ في الوقت الذي حددته (( لو شخص خاطب نفسه ان تقوم الساعة الثالثة والنصف ليلاً ان شالله سيقوم لانه خاطب العقل اللاوعي ( الباطن ) وهو سيكون بمثابة منبه ويمكن تحديد اي وقت للاستيقاظ.. فالعقل الباطن هو الذي سيقوم بالمهمة فما عليك الا ان تخبره منقول للفائدة ان شاء الله 

تعلم كيف تنام بسرعه وبدون إي متاعب

-->


تعلم كيف تنام بسرعة وبدون 072620121010866.jpg

الاخوة الكرام لقد سألت كثيرا عن مسالة النوم حيث ان عدد كبير من الناس يخلدون الى النوم ولكنهم يتقلبون كثير بقرابة الساعة او الساعتين او اكثر ويحسون بالارق الشديد . وعلى هذا اقدم هذه الخطوات العملية التي تساعدك عى النوم في قرابة عشرة دقائق ولكن تحتاج دقه في التطبيق واليقين بفعل هذه الخطوات .

الخطوة الاولى : الوضوء
الخطوة الثانية : صلاة الشفع والوتر.
الخطوة الثالثة : دعاء النوم
الخطوة الرابعه: وهي الطريقة التي تكمن في الطبيق السليم ( عملية التنفس) وهي عبارة عن الشهيق والزفير .
يقوم الانسان بالاستنشاق واخذ الهواء ثم يخرجه ، والتنفس البطني هو الفعال حيث يجب ان يمتلاء بطنك بالهواء ثم بعد ذلك تخرجه فمك وكانك تطفئ شمعه امامك وحاول ان تكرر هذه العملية من 20 الى 30 وسترى شي غريب في دماغك. وشعور غير طبيعي وهذا الاحساس لن يحسه الا غيرك .
الخطوة الخامسة : الاسترخاء .حيث تجعل جسدك مرتخي العضلات وحاول ان تسمع صوت التنفس الطبيعي في صدرك .
الخطوة السادسة : خاطب نفسك بهدوء بقولك( نام - نام نام ..الخ ) وإن شالله لن تحس الا في الصباح.

وتسطيع ان تستيقظ بدون منبه:-
الاستيقاظ في الوقت الذي حددته (( لو شخص خاطب نفسه ان تقوم الساعة الثالثة والنصف ليلاً ان شالله سيقوم لانه خاطب العقل اللاوعي ( الباطن ) وهو سيكون بمثابة منبه ويمكن تحديد اي وقت للاستيقاظ.. فالعقل الباطن هو الذي سيقوم بالمهمة فما عليك الا ان تخبره منقول للفائدة ان شاء الله 

الأدمان على المواقع الأباحية ... يدمر الزواج !!

عندما تذهب زوجته للنوم، يتسمر هو أمام شاشة الحاسوب لمشاهدة الأفلام الجنسية. ولا يعتقد انه يخونها، ولا يظن أنه مدمن على هذه المواقع، ولكنهما فقدا حياتهما الجنسية المشتركة. بينما تشعر هي بأنها فقدت هيبتها وكرامتها أمام بطلات الأفلام الإباحية


الإدمان على المواقع الإباحية، يدمر الزواج
-->
ليس من الخطأ تصديق جملة بيل غيتس عندما قال إن الإنترنت قد حوّل العالم كله إلى قرية صغيرة واحدة. وإذا كان يجب علينا سابقا قراءة مئات الصفحات في عشرات الكتب والموسوعات من أجل الإجابة على بضع أسئلة، فقد بات الحل اليوم كامنا ببضع ضغطات على زر (أو على طريقة "نسخ" و"لصق").

الحقيقة أن هذا الأمر لا بد أن يثير حسدنا لتلاميذ اليوم الذين باتت حياتهم أسهل، ويثير قلق الأهل من سهولة الحصول على كل معلومة في الإنترنت، بما فيها المعلومات الخاطئة عن الجنس والعلاقات الحميمة.

لا يقتصر خطر الإنترنت على حصول أبنائنا على المعلومات الخاطئة بطريقة سيئة فقط، بل يتعداه إلى حالة قد تصل حد الإدمان على هذه الموافع الإباحية. هذا الإدمان سيشكل ضررا حتميا على علاقات هؤلاء المدمنين بأزواجهم.

هذا في الحقيقة اختصار لحكاية شابة في الثلاثين، دخلت قبل بضعة أسابيع لعيادة الطبيب باكية، شاكية من أن زوجها لم يعد يلتفت إليها، وبالكاد يمارس الجنس معها مؤخرا، رغم كونهما في عمر الشباب. والحقيقة أن تلك الشابة التي تعمل مدرّسة لا تشكوا من أي خلل في مظهرها كما قال الطبيب، بل إنه سمح لنفسه بأن يصفها بالجميلة.

عندما سأل الطبيب تلك السيدة الشابة عن سبب هذه الحال، أجابته بأنها بدأت تلاحظ أن زوجها الشاب يمضي الساعات الطوال أمام شاشة الحاسوب متابعا للأفلام الإباحية الجنسية، بل إنها تلاحظ في بعض الليالي أن زوجها يمارس العادة السرية في غرفة المكتب خلال مشاهدته لهذه المواقع التي باتت متوفرة بكثرة تفوق الحد. هذه المواقع تزرع في ذهن متابعها صورة مختلفة عما يجب أن يبدو عليه المرأة، الأمر الذي سبب في حالة هذه السيدة، ابتعاد زوجها عنها اعتقادا منه بأنها ليست مغرية بما يكفي، أو على الأقل ليس بنفس قدر الإغراء الذي تتمتع به نجمات تلك الأفلام.

هي تعرف أن زوجها مدمن على هذه المواقع، وإن كان ينكر بشدّة. وعندما تسأله عن الأمر يقول إنه يدخل هذه المواقع في أوقات متباعدة، عندما يكون متوترا وبحاجة للاسترخاء.

لقد أصبح دخله من المصلحة التي يديرها أقل مما كان عليه سابقا، إذ أصبح يخرج لعمله متأخرا، ويعود من العمل متأخرا أيضا. ولا حاجة لإساءة الظن به، فهو لا يخون زوجته مع أخريات، إنه "يخونها" مع نجمات الأفلام الإباحية فقط. وعندما يعود للبيت، سرعان ما يلتصق بشاشة الحاسوب، إذا اقتربت زوجته منه، ينتقل لشاشة أخرى، غير أنها في أكثر من مناسبة "أمسكته بالجرم المشهود".

لقد باءت كل محاولاتها لاستعادة زوجها بالفشل الذريع، لم تساعدها أي من جلسات الحديث معه، ولا توسلها له، بل إنها ذهبت لأبعد من ذلك بكثير عندما بدأت تلبس وتتصرف بإغراء شديد، تشبها بهؤلاء اللاتي يراهن في المواقع الجنسية، ولم تفلح. ويوما بعد يوم بدأ شعورها بالإهانة يتنامى، فعرضت عليه أن يتوجها إلى العلاج لدى المختصين، إلا إنه رفض. باختصار كل ما أراده هو أن يكون مع فتيات تلك المواقع، ولم تعد السيدة الجميلة الساكنة في بيته تثير اهتمامه أو رغبته!!!

في محاولة لفهم الأمور بشكل أعمق، سأل الطبيب السيدة المشتكية إذا كان زوجها قد أظهر مؤخرا أية علامات لأنواع أخرى من الإدمان، فقالت إنه في فترة سابقة كان يمارس الرياضة الصعبة بكثرة، وقبل ذلك كان قد بدأ يدخن بشكل مبالغ فيه. بل أن بعض الفترات اتسمت بكثرة تناوله للطعام بشراهة أو الانتقال إلى النقيض بحيث يمتنع عن تناول الطعام بشكل كامل.

وعندما بدأت بالحديث عن تعارفهما قالت إنه كان شابا من عائلة فقيرة، لم يتعلم جامعيا، بينما كانت هي من عائلة ميسورة وطالبة متفوقة في دراستها الجامعية. جذبها لأنه أعطاها الكثير من الحنان والحب اللذين كانت تفتقدهما في حياتها مع عائلتها "الارستقراطية". وتروي أنها تشتاق إلى تلك الأيام، حيث كان يهتم بها، يعطف عليها ويعطيها الكثير من الدفئ، وتفتقد بشكل خاص علاقتهما الحميمة وممارسة الجنس معه كما كانت في بدايات زواجهما.

قد يكون من المستحيل أن يرجع الزوجان إلى سابق عهدهما، خصوصا ما لم يعترف الرجل بأن لديه مشكلة. وقد يضطرا للانفصال في مرحلة ما إذا لم يتغير نمط حياته. ففي النهاية، عليها أن تفكر مليا بما تريد أن يكون لها في حياتها، عليها أن تفكر بنفسها وليس بمخاوفها من العائلة والمجتمع في حال انفصالها. وإن كانت تعتقد أنها لم تعد جذابة، ولو ظنت أن عدم جاذبيتها هو السبب الحقيقي وراء ابتعاد زوجها عنها، وقد يكون سببا وراء عدم قدرتها على الارتباط بغيره بشكل ناجح لاحقا، غير أن المشكلة ليست بها، إنما بزوجها. وليست هذه الأفكار التي تراودها أكثر مخاوف تشكل عائقا أساسيا أمام تفكيرها بشكل منطقي سليم يؤدي بها إلى بر الأمان.

عندما سألها الطبيب عن الأشياء التي من الممكن أن يخسرها زوجها في حال انفصالها، قالت دون تردد: "الشقة التي نسكنها، لأنها ملك أهلي، وسيخسر أيضا الدعم المادي الذي يحظى به منهم". فسألها الطبيب إن كان لديه شيء آخر يخسره، فقالت "لا"... وأنت؟ ألن يخسرك؟

لم تكن السيدة تعتقد أنها تساوي شيئا من الممكن أن يخسره زوجها، وهذا بحد ذاته مشكلة، بالإضافة إلى المشكلة الأساسية، وهي إدمان الزوج على المواقع الإباحية.

كان على السيدة أن تقرر بحزم حول ما يجب أن يحصل في حال استمر زوجها برفض العلاج. كان عليها أن توضح له بأنها غير مستعدة للاستمرار بهذه الوضعية، قد يقنعه هذا التحدي بقبول فكرة العلاج، لكن هذا لا يمنع أن المشكلة الأخرى، الكامنة بعدم تقدير هذه السيدة لنفسها، تحتاج لعلاج أيضا.

في البداية لم يقتنع الزوج بضرورة العلاج وقال إن كل ما يدور في رأسها هو في رأسها فقط. لاحقا حاول أن يلقي باللائمة عليها محملا إياها مسؤولية إدمانه، لأنها "لا تعرف كيف تستمتع بالجنس" كما قال. وعندما استفسرت عمّا يجده زوجها في هذه المواقع وليس لديها، أجاب الطبيب بأن هذه المواقع توفر المتعة الجنسية دون عناء، دون أي التزام أخلاقي أو عاطفي, في هذه المواقع يمكنه أن يشعر بالقوة والعظمة، فهو لا يحتاج هناك لان يجتهد من أجل إمتاع الطرف الآخر، هناك يحصل على المتعة دون الحاجة لأن يعطيها للآخرين.

بعد عدة جلسات علاجية مع الزوجة، بدأت حياتها تتغير لأنها اقتنعت بضرورة أن تبدأ بالاهتمام بنفسها. غيرت مجال عملها لأنها اكتشفت أنها لم تكن تحب مهنتها السابقة، وشيئا فشيئا باتت تحترم ذاتها وتعشق جسدها. فهمت أن ليس بإمكان كل السيدات أن يبدون كعارضات الأزياء أو النجمات، وأن عليها أن تتعايش بما لديها، والحقيقة أنه كان لديها الكثير.

بدأت بالابتعاد تدريجيا عن زوجها الذي كان يبتعد هو الآخر بشكل تدريجي عن إدمانه في أعقاب إدخاله لمؤسسة خاصة بعلاج الإدمان. لاحقا قررت السيدة الانفصال عن زوجها، لأنها اكتشفت أن القاسم المشترك بينها وبين زوجها لم يعد قائما. فقد باتت تحترم ذاتها أكثر، وأصبحت متأكدة من أنها تستحق أكثر مما أعطتها هذه الحياة حتى اليوم.

لقد جلب عصر الإنترنت ممارسات جنسية من نمط الـ "تيك أواي" (Take Away). فصار الجنس متوفرا بكثرة، بسرعة ودون الحاجة لأدنى جهد أو عواطف. هناك (في الإنترنت) يستطيع المرء أن يجد أي امرأة، من أي لون أو عرق، وبمواصفات غير حقيقة في كثير من الأحيان. ولكن حذار من الخطأ، ليست المشكلة في ارتياد هذه المواقع بقدر ما هي في أن الإنترنت بات يسيطر على مجمل مجالات الحياة بشكل يهمش كل الأشياء الأخرى التقليدية والمعروفة.

الأدمان على المواقع الأباحية ... يدمر الزواج !!

عندما تذهب زوجته للنوم، يتسمر هو أمام شاشة الحاسوب لمشاهدة الأفلام الجنسية. ولا يعتقد انه يخونها، ولا يظن أنه مدمن على هذه المواقع، ولكنهما فقدا حياتهما الجنسية المشتركة. بينما تشعر هي بأنها فقدت هيبتها وكرامتها أمام بطلات الأفلام الإباحية


الإدمان على المواقع الإباحية، يدمر الزواج
-->
ليس من الخطأ تصديق جملة بيل غيتس عندما قال إن الإنترنت قد حوّل العالم كله إلى قرية صغيرة واحدة. وإذا كان يجب علينا سابقا قراءة مئات الصفحات في عشرات الكتب والموسوعات من أجل الإجابة على بضع أسئلة، فقد بات الحل اليوم كامنا ببضع ضغطات على زر (أو على طريقة "نسخ" و"لصق").

الحقيقة أن هذا الأمر لا بد أن يثير حسدنا لتلاميذ اليوم الذين باتت حياتهم أسهل، ويثير قلق الأهل من سهولة الحصول على كل معلومة في الإنترنت، بما فيها المعلومات الخاطئة عن الجنس والعلاقات الحميمة.

لا يقتصر خطر الإنترنت على حصول أبنائنا على المعلومات الخاطئة بطريقة سيئة فقط، بل يتعداه إلى حالة قد تصل حد الإدمان على هذه الموافع الإباحية. هذا الإدمان سيشكل ضررا حتميا على علاقات هؤلاء المدمنين بأزواجهم.

هذا في الحقيقة اختصار لحكاية شابة في الثلاثين، دخلت قبل بضعة أسابيع لعيادة الطبيب باكية، شاكية من أن زوجها لم يعد يلتفت إليها، وبالكاد يمارس الجنس معها مؤخرا، رغم كونهما في عمر الشباب. والحقيقة أن تلك الشابة التي تعمل مدرّسة لا تشكوا من أي خلل في مظهرها كما قال الطبيب، بل إنه سمح لنفسه بأن يصفها بالجميلة.

عندما سأل الطبيب تلك السيدة الشابة عن سبب هذه الحال، أجابته بأنها بدأت تلاحظ أن زوجها الشاب يمضي الساعات الطوال أمام شاشة الحاسوب متابعا للأفلام الإباحية الجنسية، بل إنها تلاحظ في بعض الليالي أن زوجها يمارس العادة السرية في غرفة المكتب خلال مشاهدته لهذه المواقع التي باتت متوفرة بكثرة تفوق الحد. هذه المواقع تزرع في ذهن متابعها صورة مختلفة عما يجب أن يبدو عليه المرأة، الأمر الذي سبب في حالة هذه السيدة، ابتعاد زوجها عنها اعتقادا منه بأنها ليست مغرية بما يكفي، أو على الأقل ليس بنفس قدر الإغراء الذي تتمتع به نجمات تلك الأفلام.

هي تعرف أن زوجها مدمن على هذه المواقع، وإن كان ينكر بشدّة. وعندما تسأله عن الأمر يقول إنه يدخل هذه المواقع في أوقات متباعدة، عندما يكون متوترا وبحاجة للاسترخاء.

لقد أصبح دخله من المصلحة التي يديرها أقل مما كان عليه سابقا، إذ أصبح يخرج لعمله متأخرا، ويعود من العمل متأخرا أيضا. ولا حاجة لإساءة الظن به، فهو لا يخون زوجته مع أخريات، إنه "يخونها" مع نجمات الأفلام الإباحية فقط. وعندما يعود للبيت، سرعان ما يلتصق بشاشة الحاسوب، إذا اقتربت زوجته منه، ينتقل لشاشة أخرى، غير أنها في أكثر من مناسبة "أمسكته بالجرم المشهود".

لقد باءت كل محاولاتها لاستعادة زوجها بالفشل الذريع، لم تساعدها أي من جلسات الحديث معه، ولا توسلها له، بل إنها ذهبت لأبعد من ذلك بكثير عندما بدأت تلبس وتتصرف بإغراء شديد، تشبها بهؤلاء اللاتي يراهن في المواقع الجنسية، ولم تفلح. ويوما بعد يوم بدأ شعورها بالإهانة يتنامى، فعرضت عليه أن يتوجها إلى العلاج لدى المختصين، إلا إنه رفض. باختصار كل ما أراده هو أن يكون مع فتيات تلك المواقع، ولم تعد السيدة الجميلة الساكنة في بيته تثير اهتمامه أو رغبته!!!

في محاولة لفهم الأمور بشكل أعمق، سأل الطبيب السيدة المشتكية إذا كان زوجها قد أظهر مؤخرا أية علامات لأنواع أخرى من الإدمان، فقالت إنه في فترة سابقة كان يمارس الرياضة الصعبة بكثرة، وقبل ذلك كان قد بدأ يدخن بشكل مبالغ فيه. بل أن بعض الفترات اتسمت بكثرة تناوله للطعام بشراهة أو الانتقال إلى النقيض بحيث يمتنع عن تناول الطعام بشكل كامل.

وعندما بدأت بالحديث عن تعارفهما قالت إنه كان شابا من عائلة فقيرة، لم يتعلم جامعيا، بينما كانت هي من عائلة ميسورة وطالبة متفوقة في دراستها الجامعية. جذبها لأنه أعطاها الكثير من الحنان والحب اللذين كانت تفتقدهما في حياتها مع عائلتها "الارستقراطية". وتروي أنها تشتاق إلى تلك الأيام، حيث كان يهتم بها، يعطف عليها ويعطيها الكثير من الدفئ، وتفتقد بشكل خاص علاقتهما الحميمة وممارسة الجنس معه كما كانت في بدايات زواجهما.

قد يكون من المستحيل أن يرجع الزوجان إلى سابق عهدهما، خصوصا ما لم يعترف الرجل بأن لديه مشكلة. وقد يضطرا للانفصال في مرحلة ما إذا لم يتغير نمط حياته. ففي النهاية، عليها أن تفكر مليا بما تريد أن يكون لها في حياتها، عليها أن تفكر بنفسها وليس بمخاوفها من العائلة والمجتمع في حال انفصالها. وإن كانت تعتقد أنها لم تعد جذابة، ولو ظنت أن عدم جاذبيتها هو السبب الحقيقي وراء ابتعاد زوجها عنها، وقد يكون سببا وراء عدم قدرتها على الارتباط بغيره بشكل ناجح لاحقا، غير أن المشكلة ليست بها، إنما بزوجها. وليست هذه الأفكار التي تراودها أكثر مخاوف تشكل عائقا أساسيا أمام تفكيرها بشكل منطقي سليم يؤدي بها إلى بر الأمان.

عندما سألها الطبيب عن الأشياء التي من الممكن أن يخسرها زوجها في حال انفصالها، قالت دون تردد: "الشقة التي نسكنها، لأنها ملك أهلي، وسيخسر أيضا الدعم المادي الذي يحظى به منهم". فسألها الطبيب إن كان لديه شيء آخر يخسره، فقالت "لا"... وأنت؟ ألن يخسرك؟

لم تكن السيدة تعتقد أنها تساوي شيئا من الممكن أن يخسره زوجها، وهذا بحد ذاته مشكلة، بالإضافة إلى المشكلة الأساسية، وهي إدمان الزوج على المواقع الإباحية.

كان على السيدة أن تقرر بحزم حول ما يجب أن يحصل في حال استمر زوجها برفض العلاج. كان عليها أن توضح له بأنها غير مستعدة للاستمرار بهذه الوضعية، قد يقنعه هذا التحدي بقبول فكرة العلاج، لكن هذا لا يمنع أن المشكلة الأخرى، الكامنة بعدم تقدير هذه السيدة لنفسها، تحتاج لعلاج أيضا.

في البداية لم يقتنع الزوج بضرورة العلاج وقال إن كل ما يدور في رأسها هو في رأسها فقط. لاحقا حاول أن يلقي باللائمة عليها محملا إياها مسؤولية إدمانه، لأنها "لا تعرف كيف تستمتع بالجنس" كما قال. وعندما استفسرت عمّا يجده زوجها في هذه المواقع وليس لديها، أجاب الطبيب بأن هذه المواقع توفر المتعة الجنسية دون عناء، دون أي التزام أخلاقي أو عاطفي, في هذه المواقع يمكنه أن يشعر بالقوة والعظمة، فهو لا يحتاج هناك لان يجتهد من أجل إمتاع الطرف الآخر، هناك يحصل على المتعة دون الحاجة لأن يعطيها للآخرين.

بعد عدة جلسات علاجية مع الزوجة، بدأت حياتها تتغير لأنها اقتنعت بضرورة أن تبدأ بالاهتمام بنفسها. غيرت مجال عملها لأنها اكتشفت أنها لم تكن تحب مهنتها السابقة، وشيئا فشيئا باتت تحترم ذاتها وتعشق جسدها. فهمت أن ليس بإمكان كل السيدات أن يبدون كعارضات الأزياء أو النجمات، وأن عليها أن تتعايش بما لديها، والحقيقة أنه كان لديها الكثير.

بدأت بالابتعاد تدريجيا عن زوجها الذي كان يبتعد هو الآخر بشكل تدريجي عن إدمانه في أعقاب إدخاله لمؤسسة خاصة بعلاج الإدمان. لاحقا قررت السيدة الانفصال عن زوجها، لأنها اكتشفت أن القاسم المشترك بينها وبين زوجها لم يعد قائما. فقد باتت تحترم ذاتها أكثر، وأصبحت متأكدة من أنها تستحق أكثر مما أعطتها هذه الحياة حتى اليوم.

لقد جلب عصر الإنترنت ممارسات جنسية من نمط الـ "تيك أواي" (Take Away). فصار الجنس متوفرا بكثرة، بسرعة ودون الحاجة لأدنى جهد أو عواطف. هناك (في الإنترنت) يستطيع المرء أن يجد أي امرأة، من أي لون أو عرق، وبمواصفات غير حقيقة في كثير من الأحيان. ولكن حذار من الخطأ، ليست المشكلة في ارتياد هذه المواقع بقدر ما هي في أن الإنترنت بات يسيطر على مجمل مجالات الحياة بشكل يهمش كل الأشياء الأخرى التقليدية والمعروفة.

بالصور.. ساندي: ما المانع من تقديم الاغراء ؟!!

بالصور.. ساندي: ما المانع من تقديم الاغراء ؟!!

اعربت الممثلة التونسية ساندي عن ترحيبها بتقديم أدوار الاغراء, حيث أكدت أن أي فنانة لديها مشكلة في هذا الشأن فهي ليست ممثلة حسب (المحيط).‏‏ وأضافت ساندي خلال لقاء معها أن الممثلة الحقيقية هي التي تقوم بكل شيء داخل دورها طالما يتطلب ذلك, مشيرة إلى أنها تتعجب من الذين يجادلو

بالصور.. ساندي: ما المانع من تقديم الاغراء ؟!!

بالصور.. ساندي: ما المانع من تقديم الاغراء ؟!!

اعربت الممثلة التونسية ساندي عن ترحيبها بتقديم أدوار الاغراء, حيث أكدت أن أي فنانة لديها مشكلة في هذا الشأن فهي ليست ممثلة حسب (المحيط).‏‏ وأضافت ساندي خلال لقاء معها أن الممثلة الحقيقية هي التي تقوم بكل شيء داخل دورها طالما يتطلب ذلك, مشيرة إلى أنها تتعجب من الذين يجادلو

بالفيديو .. لكل عروسين .. معلومات تهمك عن ليلة العمر وفض غشاء البكارة




بالفيديو .. لكل عروسين .. معلومات تهمك عن ليلة العمر وفض غشاء البكارة


ليلة الزفاف تعتبر من اسعد واهم الليالى التى يمر بها الانسان وكل شاب وفتاة اقترنا سويا برباط الزواج وهى هاجس يلح على كل شاب وفتاة عن ما سيحدث بها من امور تواصل جسدي بين الزوجين وهناك عدة امور يجب الحديث عنها بشان تلك الليلة :


فض غشاء البكارة
يصحب فض غشاء البكارة ليلة الدخلة ألم خفيف ، ونزول بضع نقاط من الدم ، وهذا هو المعتاد.

فيجب مراعاة أن كمية الدم تختلف من فتاة الى أخرى ، كذلك قد يختلط هذا الدم مع إفرازات المهبل ومنى الزوج فيصبح سائلاً يميل الى اللون البني ، فلا يظهر بلون الدم الأحمر المعتاد

نزيف ليلة الدخلة
في بعض الأحيان ، قد يحدث للعروس نزيف دموى مصحوب بألم شديد ، غالباً ما يحدث ذلك نتيجة لحدوث تهتك بجدار المهبل ، وليس بسبب تمزق غشاء البكارة نفسه ، مما يستدعى إجراء جراحة بسيطة للعروس لاصلاح ذلك ووقف الزيف .

والسبب في هذه الحالة هو استخدام العنف في فض الغشاء عن طريق الزوج ولا نقصد بالحديث عن هذه أن نقلق أي فتاة على وشك الزواج ، فمثل هذه الحالات لم تعد كثيرة كما كانت قديما لزيادة الوعي بين العروسين .

أفضل طريقة لفض غشاء البكارة لعل بعض الأزواج الجُدُد يتساءلون عن أفضل طريقة تمكنهم من فض غشاء البكارة بحيث يتبين لهم الدماء التي تشير الى عذرية العروس ، وبحيث لا يتسبب ذلك في إيلامها .


وأفضل طريقة لفض غشاء البكارة هي الطريقة الطبيعية ، أي عن طريق الاتصال الجنسى المعتاد ، فلا داعي للجوء الى أى طرق أخرى قد تؤذي العروس كما كان يحصل في الماضي من استدعاء بالداية أو القريبات الى غير ذلك .


ومن واجب الزوج الالتزام بالرفق في فض الغشاء ، ولا يبادر بإيلاج عُضوه دون مداعبة العروس وملاطفتها مسبقاً ولا يكون همجياً جاهلاً .


فهذه المداعبة من ناحية يشُعرها بالألفة والطمأنينة فتكون مستعدة نفسياً للإيلاج دون خوف أو رهبة ، ومن ناحية أخرى تؤدي الإثارة الجنسية التي يحققها الزوج للعروس بالقبلات ، ولأحضان ، وما الى ذلك ، الى خروج إفرازات مهبلية لتطرية المهبل ، فيسهل إيلاج العضو بعد ذلك .


وأما واجب العروس ، فهو أن تحاول الاسترخاء تماماً بداية الاتصال الجنسي ، ولا تبالغ في صعوبة الموقف ، والتذكر أن كل الزوجات من قبلها قد مررن بهذه التجربة فإحساس العروس الزائد بالرهبة وتوقعها بأن يكون الإيلاج مؤلماً يؤدي الى تقلص عضلات المهبل فتزيد صعوبة الإيلاج مما يشعرها بمزيد التوتر والرهبة .

عندما يفشل الزوج في فض غشاء البكارة أكبر خطأ يقع فيه الزوج هو الإصرار على فض الغشاء ليلة الدخلة ، أو في أسرع وقت ممكن ، رغم تكرار الفشل في ذلك ، لاعتقاده بأن عدم حدوث ذلك عيب في حقه وانتقاص لرجولته ومقدرته أمام الأهل .


فما يجب أن يعرفه كل زوجين أن تكرار الفشل في فض الغشاء أمر شائع بين الأزواج الجدد ، وأن الإصرار على التغلب على هذا الفشل لن يؤدي في معظم الأحيان إلا لمزيد من الفشل


فغالباً ما يكون سبب الفشل في ذلك هو تشنج العروس العذراء لإحساسها بالرهبة والارتباك أمام هذه التجربة الجديدة عليها.


من ناحية أخرى يؤدي فشل الزواج في الإيلاج الى إحساسه بالتوتر والإحباط وفقدان الثقة بالنفس مما يعرضه للمعاناة من ارتخاء القضيب .


فالإصرار في هذه الحالة ليس هو الحل ، وإنما الحل في تناسي هذا الفشل ، وأخذ الأمور ببساطة ، وليتأجل الجماع لليلتين أو أسبوع ليكون لتزداد الطمأنينة والألفة وتهدأ الأعصاب .


أما إذا استمر الفشل رغم ذلك فيجب استشارة الطبيب أمراض النساء ، فإذا ثبت خلو الزوجة من أي سبب موضعي يمنع الإيلاج ، وأن استمرار تقلص عضلات المهبل أو تشنج المهبل هو السبب يفضل استشارة طبيب الأمراض النفسية ، وعادة يكون العلاج بالمهدئات والأدوية المزيلة لتقلص العضلات الى جانب العلاج النفسي الذي يهدف في هذه الحالة الى طمأنينة العروس وتهدئتها .



العروس عذراء ولكن لا دماء !! يمكن أحياناً يصاحب فض غشاء البكارة نزول أي دم ، وذلك في حالة النوع الحلقي الذي يطلق عليه ( المطاط ) أو في حالة الغشاء السميك الصلب ، وفي كلتا الحالتين لا يحدث فض بالفعل للغشاء لأنه يتمزق...كما سيتضح

أولاً : الغشاء المطاط هذا النوع هو سبب الإشكاليات الزوجية ، فهو سبب تعاسة وشك الزوج ، وأيضاً تعاسة واستغراب الزوجة ، حيث لا يصاحب اختراق هذا النوع عند أول إتصال بين الزوجين نزول دم ، فالغشاء المطاطي يسمح بإيلاج العضو دون نزول دم وذلك لأنه يتمدد مع الاتصال ولا يتمزق ، ويبقى سليماً دون تمزق الى أن تحدث الولادة حيث يفض من نزول رأس الجنين .


ويمكن أن يفض هذا النوع على يد الجراح مع نزول الدم ، والذي يبقى شاهداً على عفة الزوجة .


هذا النوع أيضاً قد يصبح حُجة المنحرفات ( المثقفات ) للدفاع عن شرفهن أمام أزواجهن لكن أحب أن أشير الى أنه نوع غير شائع من غشاء البكارة ، كما يمكن إثبات وجوده أو عدمه بالكشف الطبي .


ثانياً : الغشاء السميك الصلب
هو نوع نادر من غشاء البكارة وهذا النوع لا يوجد به فتحة أصلاً لنزول دم الحيض ، كما أنه لا يتمزق بسهولة ، بل ولا يسمح بالإيلاج ونظراً لعدم وجود فتحة به ، فعادة يتم تشخيصه في سن مبكرة ، حين تحضر الأم ابنتها للطبيبة لعدم نزول دم الحيض ، أو لوجود مغص شديد ومستمر لعدة أيام من كل شهر ويترتب على ذلك إحتباس دم الحيض داخل تجويف الرحم ، وأحياناً قد يصل الدم الى تجويف البطن عن طريق قناتي فالوب ، مما يزيد من حدة الألم ، بعمل فتحة صغيرة بالغشاء لتسمح بنزول الدم .

وأخيراً أخي الكريم أختي الكريمة الثقافة الجنسية مطلوبة قبل الزواج وهو شيء ضروري ، على الأقل أن يتعرف الفرد على الأعضاء التناسلية ووظيفتها وعلى مراحل العملية الجنسية ، وكيفية حدوث الحمل وخلافه .


حيث لوحظ أن نسبة كبيرة من المترددين لا يعلمون الا القليل جداً عن مثل هذه الأمور ، حتى أن بعضهم ا يهمه معرفتها ، مكتفياً بأن يعرف موضع عضوه وموضع عضو الطرف الآخر !! ، والنتيجة هي الوقوع في مشاكل ومواقف مؤسفة .
 
دعم : إنشاء المواقع | قوالب جوني | قوالب ماس | قوالب بلوجر عربية ومجانية
© 2011. عالم المرأه - جميع الحقوق محفوظة
عدله إنشاء المواقع - تعريب قوالب بلوجر عربية ومجانية
بدعم من بلوجر