ليلى علوي رفضت الأقاويل التي تربط بين زوجها وبين عائلة مبارك وقالت: لم أكن أنا وزوجي مهتمين بالشأن السياسي ولم يكن لي أي علاقة بالقصر أو بما فيه وصلة القرابة لا تعنى أزمة لأن الله سبحانه وتعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها وقال 'كل نفس بما كسبت رهينة ' فطالما أن زوجي راجل محترم فلا يوجد أي أزمة بل أنا فخورة وسعيدة به.
ليلى تابعت حديثها مضيفة أنها لا تهتم سوى بفنها فقط أما الأمور السياسية فهي خاضعة للآراء الوقتية، فقديما كان الجميع يعتقد آن مبارك أفضل رئيس بعدها انكشفت الحقائق فظل البعض على رأيه وانقلب آخرون وكذلك الإسلاميين هناك من يعتقد بصلاحهم وسيظل على ذلك وهناك من هو ضدهم وقد يغير رأيه فيهم وأخلص من ذلك بأن الأهواء السياسية متقلبة ولذلك يجب الابتعاد عن كل لغط والاهتمام بالعمل والإنتاج وترك العيش لخبازه
ليلى علوي قالت حول ما يحدث في الساحة السياسية إنه رغم أن هذا الأمر جيد لأنه يفعل الحراك السياسي ويزيد من الوعي الثقافي إلا أنه ملئ بالسلبيات لأن الجميع أصبح يتهم ويسب ويخون غيره فالأسرة الواحدة امتلأت بالتصنيفات فلم يعد الأخ أو الأخت أو ابن العم سوى ليبرالي أو سلفي أو فلول وكانت الثورة هي الماسورة التي انفجرت لتخرج بهذه المصطلحات التي فرقتنا أكثر مما أفادتنا.
الفنانة المصرية زادت من صراحتها واعترفت أنها كانت تتمنى أن يهدأ الجميع بعد هذا الحراك السياسي ويتولى الأمر من هو قادر على ذلك حتى تستطيع مصر عبور المرحلة من الظلم والفساد واليأس إلى الرجاء والمستقبل ولنترك السياسة لأهلها والفن لصناعه وليلتزم كلا منا بعمله على أن نظل مراقبين لما يحدث على الساحة ولكن لا يكون الكلام والظهور على الفضائيات والدعوة للمظاهرات لكل من ' هب ودب' لأن ذلك هو من يهيج الأحداث حيث ان الماسورة ضربت - علي حد تعبيرها -
ليلى تابعت حديثها مضيفة أنها لا تهتم سوى بفنها فقط أما الأمور السياسية فهي خاضعة للآراء الوقتية، فقديما كان الجميع يعتقد آن مبارك أفضل رئيس بعدها انكشفت الحقائق فظل البعض على رأيه وانقلب آخرون وكذلك الإسلاميين هناك من يعتقد بصلاحهم وسيظل على ذلك وهناك من هو ضدهم وقد يغير رأيه فيهم وأخلص من ذلك بأن الأهواء السياسية متقلبة ولذلك يجب الابتعاد عن كل لغط والاهتمام بالعمل والإنتاج وترك العيش لخبازه
ليلى علوي قالت حول ما يحدث في الساحة السياسية إنه رغم أن هذا الأمر جيد لأنه يفعل الحراك السياسي ويزيد من الوعي الثقافي إلا أنه ملئ بالسلبيات لأن الجميع أصبح يتهم ويسب ويخون غيره فالأسرة الواحدة امتلأت بالتصنيفات فلم يعد الأخ أو الأخت أو ابن العم سوى ليبرالي أو سلفي أو فلول وكانت الثورة هي الماسورة التي انفجرت لتخرج بهذه المصطلحات التي فرقتنا أكثر مما أفادتنا.
الفنانة المصرية زادت من صراحتها واعترفت أنها كانت تتمنى أن يهدأ الجميع بعد هذا الحراك السياسي ويتولى الأمر من هو قادر على ذلك حتى تستطيع مصر عبور المرحلة من الظلم والفساد واليأس إلى الرجاء والمستقبل ولنترك السياسة لأهلها والفن لصناعه وليلتزم كلا منا بعمله على أن نظل مراقبين لما يحدث على الساحة ولكن لا يكون الكلام والظهور على الفضائيات والدعوة للمظاهرات لكل من ' هب ودب' لأن ذلك هو من يهيج الأحداث حيث ان الماسورة ضربت - علي حد تعبيرها -