النظرية العدائية التي يوجهها الغرب للإسلام والمسلمين، لم تكن الإ دعوة من العالم الغربي للتعريف بالدين الإسلامي، فالهجمات والإساءات كانت من أهم أسباب دخول العديد منهم إلي الإسلام.
فالدين الإسلامي تحدثت به كل لغات العالم، ولم يقتصر الأمر على الدخول في الدين فقط، بل تم الجمع بين الدين والدعوة إلي الإسلام.
نعرض صورة تجمع بين أشهر خمسة دعاة للإسلام في العالم من جنسيات مختلفة، كانوا سبباً في دخول الآلاف إلي الإسلام ، وهم على الترتيب من اليمين إلي اليسار، الشيخ يوسف استس، من أمريكا، الشيخ محمد صلاح، من مصر، الشيخ زاكر نايك، من الهند، الشيخ حسين يي، من ماليزيا،والشيخ سعيد راجح، من الصومال، اختلفت اللغات والجنسيات واللهجات ولكن الجميع يصلي لإله واحد.
